كاونتر سترايك للأبد
أهلا وسهلا بكم نرجو منكم التسجيل والمشاركة في المنتدى ، وطرح أسئلتكم واستفساراتكم لكي نفيدكم باذن الله

ملاحظة : تم تفعيل جميع العضويات ، اذا كنت قد سجلت يمكنك الدخول الان
كاونتر سترايك للأبد
أهلا وسهلا بكم نرجو منكم التسجيل والمشاركة في المنتدى ، وطرح أسئلتكم واستفساراتكم لكي نفيدكم باذن الله

ملاحظة : تم تفعيل جميع العضويات ، اذا كنت قد سجلت يمكنك الدخول الان

كاونتر سترايك للأبد

منتدى عربي للعبة العالمية كونتر سترايك بجميع أنواعها , أقوى الخرائط والمابات والموديلات والإضافات والأسلحة والمودات وبرامج غش وأسرار اللعبة والسيرفرات القوية Maps Mods Plugins Addons Servers Weapons Cheat Codes
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
البرنامج المجاني SFXMaker لعمل جميع البرامج تنصيب صامت وبضغطة زر بآخر إصدار
تحميل برنامج تشغيل الفيديو QQ Player كيوكيو بلاير للكمبيوتر
تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Maker
منتدى المشاغب
منتديات العرب
إعلانات مجانية - أضف اعلانك مجاناً
تحميل القران الكريم بصوت اسلام صبحي mp3 كامل ومجاني
ارخص موقع لشراء دومين بسعر رخيص - شراء نطاقات بأسعار رخيصة
منتديات برامج نت
منتديات عرب مسلم
الثلاثاء 12 سبتمبر - 17:43
الثلاثاء 12 سبتمبر - 17:17
الثلاثاء 12 سبتمبر - 17:05
السبت 25 فبراير - 1:19
السبت 25 فبراير - 1:18
السبت 25 فبراير - 1:18
السبت 21 يناير - 0:50
الإثنين 19 ديسمبر - 1:47
الخميس 16 سبتمبر - 3:18
الخميس 16 سبتمبر - 3:17











شاطر
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

 

 الشباب.. وتقريع النفس

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
المدير العام

المدير العام


المدير العام
معلومات إضافية
ذكر
المشاركات : 1766
نقاط : 5408
التقييم : 74
العمر : 26
معلومات الاتصال
https://counterstrike.123.st
مُساهمةموضوع: الشباب.. وتقريع النفس   الشباب.. وتقريع النفس Icon_minitimeالإثنين 2 يوليو - 5:19

مرحلة الشباب هي مرحلة الفتوة والقوة والفورة وهي أيضا بدايات مرحلة النضج واكتمال النمو، ومعلوم أن المدخل إليها هو مرحلة المراهقة، وفي هذه الفترة تبدأ التغيرات في الإنسان لتكتمل له رجولته وفحولته، ومعلوم أن هذه الفترة أيضا تحدث فيها التغيرات الجسمية والجنسية وانفتاح أبواب الشهوات والميل إليها والتي تبدأ من ذلك الوقت تلح على صاحبها، ولأنها فترة فيها كثير من التنقلات العقلية والتغيرات النفسية والمتطلبات الجسدية والذهنية فتتفاوت فيها ردة فعل الشباب بين محافظ يحاط بأسباب الرعاية والوقاية التي توفرها له الأسرة والمجتمع، وبين آخر يعيش في وسط بعيد عن تلك الحماية، وبين متوسط بين هذه وتلك..

ومهما كان الشاب تقيا نقيا، خصوصا في زماننا الذي تغولت فيه الفتن والمغريات، فإنه لا بد، وهي طبيعة البشر، من الوقوع في الخطأ، على تفاوت بين الناس في ذلك الوقوع وهذا الزلل. فقد أخبر نبينا صلى الله عليه وسلم أن [كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون].

وليس ما أريد أن أتكلم عنه هو الوقوع في الزلل أو الخطأ، فهذا كما قلت لا يسلم منه إنسان، ولكن الذي أريد أن أتكلم عنه هو ردة الفعل لهذا الانزلاق والخلل..

هناك قليل من الشباب يفعل ما يفعل ويعصي على قدر ما يعصي ولا تتحرق نفسه لتوبة ولا تتوق لترك ما هي فيه، هكذا هو دائما غريق لكنه لا يريد أن ينقذه أحد مما هو فيه، أجرب ينزف جلده دما من الجرب ومع ذلك يتلذذ بحكه بما يدميه، وليس هؤلاء هم محل حديثنا وإن كنا ندعو الله لنا ولهم بالهداية واليقظة والعودة إلى الهدى والطاعة وإلى رحاب رضوان الله.

ولكننا نقصد شبابا يكون فيه دين ولديه خلق، فإذا وقع في شيء من المعاصي عاد على نفسه بالتقريع واللوم ـ وليس في هذا ذم ولا عليه اعتراض ـ ولكن الذم والاعتراض أن يخرج حد اللوم وتقريع النفس إلى حد اليأس واحتقار النفس والنزول بها إلى مستنقع المطرودين القانطين من رحمة رب العالمين.. فإن هذا غالبا ما يكون سببا في عدم التوبة أو دعوة من الشيطان لإبقاء الإنسان على ما هو عليه بل الزيادة فيه والانغماس بعد أن يوهمه بانقطاع الأمل في قبول التوبة. ولا يزال هذا الشاب يحقر نفسه ويحط من قدرها إلى أن ترضى بالهوان وترضي بالدون فيعيش دورا سلبيا في حياته بسبب ذلك التقريع.

وهناك البعض ممن يرجع إلى الله ويتوب إليه ويترك ما كان عليه، ولكنه يستصحب ذنوبه دائما فيستصغر نفسه ويحتقرها لسوء فعلها في الماضي، ويظن أنها لا تصلح لأن تقوم بعمل خير قط، ولهذا يبقى دائما في الظل، أقصى ما يمكن أن يفعله أن يصلح نفسه وفقط، ولا دخل له بالناس لأنه يرى أن مثله لا يصلح لعمل خير أو دعوة غير، فضلا أن يكون من الدعاة المخلصين أوالعلماء العاملين.

لا يهمني كثيرا حال الشاب وقت تفريطه، ولا أي ذنب هذا الذي ارتكبه، ولا تلك المصائب والبلايا التي وقع فيها.. لا يهم كم مرة وقع في تلك الخطيئة وكم مرة قارف ذلك الذنب، ولا حتى عظم الذنب وكبر الخطيئة، ولكن الذي يهم هو أنه رجع عن ذنبه واعترف لله بخطيئته وندم على ما فات وترك وأقلع وعزم على ألا يعود..

الذي يهم أنه تاب إلى الله توبة نصوحا وأخذ بأسبابها التي تفتح باب الرجاء لقبولها، وعند ذلك نبشره بأن الله وعد بقبول توبته، ويفرح بأوبته وعودته، ويدعوه لدخول حظيرة التائبين ومضمار العابدين، ويدعوه ليكون من العاملين لا من الخاملين.

تذكر أخي ـ ودعني أتذكر معك ـ أناسا كانوا كفارا ـ وليس بعد الكفر ذنب ـ فلما أسلموا لله وقبلوا دينه وتركوا الكفر وأقبلوا على الإيمان وعملوا للدين رفعهم الله، وهل كان أصحاب الرسول رضوان الله عليهم قبل إسلامهم إلا كفارا، يسجدون للأصنام ويفعلون الآثام العظام، ولكنهم بعد التوبة انتقلوا انتقالة رائعة إلى أماكن عالية في عالم الإيمان ومراتب العبودية.

ألا تذكر عمر بن الخطاب وكيف كان يعذب المسلمين عذابا شديدا قبل إسلامه، وحتى أنه قرر يوما ما أن يقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما منّ الله عليه بالإيمان والإسلام كيف أصبح.. لقد أصبح الرجل الثاني في تاريخ البشرية كله بعد الأنبياء والمرسلين، وسيدًا لكهول أهل الجنة مع أبي بكر رضي الله عن الجميع.

لقد قاتل خالد بن الوليد المسلمين كثيرا وقتل منهم في أحد وغيرها من قتل، فلما عاد وآب ورجع عن كفره، قبله الله ورفعه ونفع به وجعله سيفا من سيوفه يسلطه على من شاء من الكافرين، ولو جلس يفكر كم قتل من المسلمين، وكم آذى الله ورسوله ما سل سيفا في سبيل الله.

إن هذه الخطيئة أعني دوام تقريع النفس لعظم الذنب كادت أن تصيب جماعة كانوا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، كانوا كافرين وارتكبوا من المخازي والمعاصي ما ظنوا هم أنفسهم أن الله لا يقبل توبة أمثالهم.. لكن الله تبارك وتعالى ألهمهم أن يسألوا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.. وتعال لنسمع الحديث من فم ابن عباس رضي الله عنه.. يقول: "إن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا، وزنوا فأكثروا، ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة! فنزل: {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما}[الفرقان:6] ونزل: {يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله} [الزمر:53](رواه مسلم).

وهل أتاك نبأ أبي الطويل، وهو رجل اسمه " شطب الممدود" عمل الشر كله ثم نازعته نفسه الطيبة ليتوب؛ فجاء يسأل المصطفى صلى الله عليه وسلم.. ويقول له: أرأيت رجلا عمل الذنوب كلها فلم يترك منها شيئا، وهو في ذلك لم يترك حاجة ولا داجة إلا اقتطعها بيمينه، فهل لذلك من توبة؟ قال: هل أسلمت؟ قال: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنك رسوله، قال: نعم، تفعل الخيرات، وتترك الشرات، يجعلهن الله لك كلهن خيرات، قال: وغدراتي وفجراتي! قال: نعم، قال: الله أكبر، فما زال يكبر حتى توارى". (والحديث جود إسناده المنذري وحسنه ابن حجر).

لقد أخبره النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا شيء يكبر على التوبة، وأمره أن يكون إيجابيا فيترك الشر ويفعل الخير، ثم بشره إن فعل أن يحول الله كل هذه السيئات إلى حسنات مصداقا لقوله سبحانه في كتابه {إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما}(سورة الفرقان:70).

إنها دعوة لفتح باب الأمل أمام كل من حاول الشيطان إغلاقه في وجهه.

إنها دعوة للعودة إلى الله تعالى، ورجوع حميد إليه يغسل النفس من أدرانها، ويطهر العبد من قذارات المعاصي وآثار الذنوب..

دعوة لتكريم النفس وعدم وصمها بالنقص دائما وأبدا حتى تعتاد عليه وترضاه.

ثم هي دعوة للجد والاجتهاد والانخراط في العمل والدعوة لله وعدم التقاعس بدعوى أني لا أصلح لهذا..

قيل للإمام أحمد أيبقى العبد حتى يكمل ثم يدعو إلى الله؟ قال: أوه.. ومن يكمل؟!!

فيا شباب الإسلام، الميدان يحتاج لكم فلا تركنوا إلى هذه الوساوس والصوارف، وأقدموا على فعل الخير، وشجعوا أنفسكم على اقتحامها فأنتم أحق بها وأهلها.
{
}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
روعة المعانى

روعة المعانى


عضو مشارك
معلومات إضافية
المشاركات : 34
نقاط : 66
التقييم : 0
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: الشباب.. وتقريع النفس   الشباب.. وتقريع النفس Icon_minitimeالأحد 6 يناير - 5:33

جزاك الله كل خير على المعلومات القيمة
وجعله بموازين حسناتك
وجنان الفردوس مفازك
طبت برضى وحفظ من المولى عز وجل

{
}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
المدير العام

المدير العام


المدير العام
معلومات إضافية
ذكر
المشاركات : 1766
نقاط : 5408
التقييم : 74
العمر : 26
معلومات الاتصال
https://counterstrike.123.st
مُساهمةموضوع: رد: الشباب.. وتقريع النفس   الشباب.. وتقريع النفس Icon_minitimeالأحد 6 يناير - 16:20

الشباب.. وتقريع النفس 1060086394
{
}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
mode22

mode22


عضو فعال
معلومات إضافية
المشاركات : 85
نقاط : 85
التقييم : 0
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: الشباب.. وتقريع النفس   الشباب.. وتقريع النفس Icon_minitimeالإثنين 18 فبراير - 18:49


دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

جزاك الله خيرا
لكـ خالص احترامي


{
}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشباب.. وتقريع النفس
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طيب النفس سكينة ونجاة
» حتى لا ينفر الشباب
» ابن عباس.. قدوة الشباب
» الفرق بين الشباب و البنات في المدرسة
» 'من الترفيان إلى المزرعة السعيدة'!!!..الشباب الفلسطيني يجد ضالته ويهرب من الواقع || نافذة من مقالة ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كاونتر سترايك للأبد :: المنتدى العام :: اسلاميات-
انتقل الى: